ستتوحد الهيئات و تعم المساواة و يعم العدل بين إخوة السلاح و أبناء الوزارة الواحدة و من يأتي ضد مشروع التوحيد هوا خائن أناني لا يريد الخير لزملائه و إذا أردنا الإرتقاء بسلك الشرطة فلا حل أمامنا غير التوحيد
و أليس من الظلم أن يبقى حافظ الأمن جل مسيرته المهنية كاسك و عصا لماذا هل هذا عدل لماذا لا نرى وكيل بخطة رئيس مركز مثل زملاءنا في الحرس الوطني . لكل الرافضين لمشروع توحيد هيئة المدني و النظامي أقول لكم هذا حقنا كنظاميين و لن نتوانى في الدفاع عنه قف انتهى
0 commentaires :
Enregistrer un commentaire